عقب ساعات قليلة يتخذ مجلس إدارة نادي الزمالك قرارا بتعيين مديرا فنيا جديدا للفريق خلفا للفرنسي هنري ميشيل الذي تمت اقالته بسبب سوء نتائج الفريق الأبيض وتراجعه للمركز الحادي عشر في جدول الدوري الممتاز.
وتنصب الترشيحات في صالح المدرب الوطني بعد فشل عدد كبير من المدربين الأجانب في قيادة القلعة البيضاء في السنوات الخمسة الأخيرة.
ويطالب البعض بتعيين حسام حسن مديرا فنيا للفريق لما يمتلكه من روح وحماس وطموح سيكون قادرا على بثه داخل اللاعبين وهي العناصر التي يفتقدها اللاعبين في الوقت الحالي.
كما أن "العميد" له شخصية قيادية وقادر على تطبيق سياسة الثواب والعقاب مع اللاعبين وحثهم على الالتزام داخل وخارج الملعب.
ولكن رفض البعض لتعيين العميد يأتي بسبب قلة خبرته وعصبيته الزائدة داخل الملعب، بالاضافة لأن البعض يعتبره ليس ابنا من أبناء الزمالك رغم تحقيقه للعديد من البطولات للفريق الأبيض.
خلف حسام حسن مباشرة يأتي محمد حلمي المدير الفني الحالي للمنصورة والمدرب العام السابق للزمالك في عهد الهولندي رود كرول.
ويذهب أصحاب الرأي الذي يساند حلمي بسبب توليه تدريب الفريق منذ فترة ليست بعيدة وهو على علم ودراية كاملة بكافة أحوال اللاعبين.
وفي المرتبة الثالثة يحل حلمي طولان والذي فسخ تعاقده مؤخرا مع أهلي بني غازي الليبي بعدما قاد الفريق في مباراة واحدة فقط خسر فيها، ولم يتفق مع مسؤولي النادي الليبي على كافة شروط التعاقد.
ومع طولان أيضا يبرز اسم الدكتور محمود سعد وهو واحد من أبرز المخلصين من أبناء الزمالك ويقود قطاع الناشئين منذ فترة طويلة، كما أنه قام بدور المدرب العام في أكثر من مناسبة، ولكنه لم يحصل على فرصته ليقوم بدور الرجل الأول.
ويتجه البعض الأخر لتولي عبد الرحيم محمد المسؤولية بصفة مؤقتة حتى نهاية الدور الأول للدوري الممتاز، على أن يكون حسن شحاتة مدرب منتخب مصر هو المدرب القادم للزمالك عقب نهاية كأس الأمم الإفريقية المقبلة (أنجولا 2010).
ورغم أن معظم الخيارات المطروحة تتجه نحو المدرب الوطني، الا أن البرتغالي نيلو فينجادا يبقى أحد المرشحين لتولي تدريب الزمالك بعدما حقق نجاحات كبيرة في فترة ولايته الأولى في البيت الأبيض
وتنصب الترشيحات في صالح المدرب الوطني بعد فشل عدد كبير من المدربين الأجانب في قيادة القلعة البيضاء في السنوات الخمسة الأخيرة.
ويطالب البعض بتعيين حسام حسن مديرا فنيا للفريق لما يمتلكه من روح وحماس وطموح سيكون قادرا على بثه داخل اللاعبين وهي العناصر التي يفتقدها اللاعبين في الوقت الحالي.
كما أن "العميد" له شخصية قيادية وقادر على تطبيق سياسة الثواب والعقاب مع اللاعبين وحثهم على الالتزام داخل وخارج الملعب.
ولكن رفض البعض لتعيين العميد يأتي بسبب قلة خبرته وعصبيته الزائدة داخل الملعب، بالاضافة لأن البعض يعتبره ليس ابنا من أبناء الزمالك رغم تحقيقه للعديد من البطولات للفريق الأبيض.
خلف حسام حسن مباشرة يأتي محمد حلمي المدير الفني الحالي للمنصورة والمدرب العام السابق للزمالك في عهد الهولندي رود كرول.
ويذهب أصحاب الرأي الذي يساند حلمي بسبب توليه تدريب الفريق منذ فترة ليست بعيدة وهو على علم ودراية كاملة بكافة أحوال اللاعبين.
وفي المرتبة الثالثة يحل حلمي طولان والذي فسخ تعاقده مؤخرا مع أهلي بني غازي الليبي بعدما قاد الفريق في مباراة واحدة فقط خسر فيها، ولم يتفق مع مسؤولي النادي الليبي على كافة شروط التعاقد.
ومع طولان أيضا يبرز اسم الدكتور محمود سعد وهو واحد من أبرز المخلصين من أبناء الزمالك ويقود قطاع الناشئين منذ فترة طويلة، كما أنه قام بدور المدرب العام في أكثر من مناسبة، ولكنه لم يحصل على فرصته ليقوم بدور الرجل الأول.
ويتجه البعض الأخر لتولي عبد الرحيم محمد المسؤولية بصفة مؤقتة حتى نهاية الدور الأول للدوري الممتاز، على أن يكون حسن شحاتة مدرب منتخب مصر هو المدرب القادم للزمالك عقب نهاية كأس الأمم الإفريقية المقبلة (أنجولا 2010).
ورغم أن معظم الخيارات المطروحة تتجه نحو المدرب الوطني، الا أن البرتغالي نيلو فينجادا يبقى أحد المرشحين لتولي تدريب الزمالك بعدما حقق نجاحات كبيرة في فترة ولايته الأولى في البيت الأبيض