قرأت هذا المقال فى مكان ما
شعرت بقشعريرة تسرى فى جسدى
سالت الدموع من عينى
فقد تزامن قراءة هذا المقال وأنا أستمع لصرخات المصريين فى الجزائر ورعبهم من الحصار الذى فُرض عليهم فى محل إقامتهم هناك
وعلى الجانب الآخر صراخ أهل الجزائر بأن المصريين قتلوا مناصرى فريقهم
الذين صاحبوهم إلى القاهرة وأن هناك جريدة قذرة قد نشرت خبراً يفيد وجود
احد عشر جثة لمناصريين جزائريين فى طريقهم إلى الجزائر مع نشر صورة لشاب
ملقى على الأرض وكأنه قد فارق الحياة
حزنت مع كل ما قرأته فى هذا المقال
ومع الصدى الذى أسمعة صادراً من التلفزيون
نظم الإثنين سيمفونية هزلية لا أدرى كيف إتحدت نغماتها معاً ليخرج منها لحن حزين مثير للشفقة
كيف يتعانق الحب مع الحقد ؟
كيف تتعانق الأكاذيب مع الحقائق ؟
إقرأوا المقال معى وتساءلوا مع أنفسكم كما تساءلت بينى وبين نفسى
شعرت بقشعريرة تسرى فى جسدى
سالت الدموع من عينى
فقد تزامن قراءة هذا المقال وأنا أستمع لصرخات المصريين فى الجزائر ورعبهم من الحصار الذى فُرض عليهم فى محل إقامتهم هناك
وعلى الجانب الآخر صراخ أهل الجزائر بأن المصريين قتلوا مناصرى فريقهم
الذين صاحبوهم إلى القاهرة وأن هناك جريدة قذرة قد نشرت خبراً يفيد وجود
احد عشر جثة لمناصريين جزائريين فى طريقهم إلى الجزائر مع نشر صورة لشاب
ملقى على الأرض وكأنه قد فارق الحياة
حزنت مع كل ما قرأته فى هذا المقال
ومع الصدى الذى أسمعة صادراً من التلفزيون
نظم الإثنين سيمفونية هزلية لا أدرى كيف إتحدت نغماتها معاً ليخرج منها لحن حزين مثير للشفقة
كيف يتعانق الحب مع الحقد ؟
كيف تتعانق الأكاذيب مع الحقائق ؟
إقرأوا المقال معى وتساءلوا مع أنفسكم كما تساءلت بينى وبين نفسى